----
يطمح كل زوجة وزوج من خلال علاقتهما الزوجية إلى الحصول على طفل أو طفل تكمل أسرتهما الصغير وتضفي على حياتهما الزوجية جو المرح والسعاة، فلا شك أن حلم كل فتاة بعد الزواج وكل عروس جديدة هو الإنجاب فغريزة الأمومة مغروسة داخل الفتاة منذ الصغر، إلا أن هذه المسألة متعلقة باتخاذ أسباب معلومة بعد مشيئة الله عز وجل، وهذا أمر أشار إليه سبحانه في كتابه في سورة الشورى حين قال: “يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما”
تبدأ مسألة تفكير الزوجين في الإنجاب في غالب الأحيان بعد مرور عام كامل على الزواج، فيطمح كل واحد منهما إلى الاستمتاع بنعمة الأموة والأبوة والظفر ببراءة الأبناء، ففي حالة التفكير في الإنجاب يلزمك عزيزتي اتباع مجموعة من الوصايا والإرشادات الخاصة بالجماع ومراعاتها خلال العلاقة الزوجية ، ولنساعدك سنعرفك عليها:
إن أكثر الأوقات الجيدة والملائمة لحدوث الإنجاب بعد مشيئة الله هو وقت التبويض، وهذه الفترة تقع بين اليوم الثاني عشر والخامس عشر من بدء الدورة الشهرية، فإذا حدث الجماع خلال هذه المدة واستطاع أحد الحيوانات المنوية الوصول إلى البويضة وقام بتلقيحها فسيحدث حينها الحمل، حيث تبدأ البويضة الملقحة رحلتها إلى الرحم و تثبت نفسها بجداره حتى يستمر الحمل.
بداية يلزمك سيدتي أن تعرفي أن رحلة الحمل تبدأ منذ ساعة قذف السائل المنوي في فرج المرأة ليمر عبر عنق الرحم فتجويف الرحم ثم إلى قناة فالوب، حيث يلتقي هناك مع البويضة الناضجة فيتم التلقيح، ثم تسير البويضة الملقحة حيث تنغرس في جدار الرحم وتبدأ في عملية الانقسام مكونة الجنين.
ما يجب أن تنتبه إليه كل زوجة أثناء المعاشرة الزوجية هو مراعاة الظروف النفسية لكل من الزوجين، فيستحسن قبل القيام بالجماع الأخذ بعين الإعتبار الحالة النفسية التي يمر بها كل من الزوج والزوجة على حد السواء، ذلك أن أية علاقة جنسية تحتاج أن يكون كلا الطرفان على قدر كبير من الارتياح لتنجح ويحصل الحمل، فغالبا ما تؤثر الظروف النفسية بشكل سلبي أثناء الجماع.
إن الوضع الطبيعي أثناء الجماع هو أن تكوني مستلقية على ظهرك لوصول أحد الحيوانات المنوية من المهبل إلى الرحم حتى يواصل رحلته إلى قناة فالوب، وينصح أيضا بعض خبراء الثقافة الجنسية بأن تقوم الزوجة برفع ساقيها بشكل عمودي على جسمها بعد انتهاء الجماع لمزيد من المساعدة في ذلك، وينصح البعض بالانتظار بعض الوقت وعدم الاغتسال إلا بعد ساعة من الجماع .
 |
يطمح كل زوجة وزوج من خلال علاقتهما الزوجية إلى الحصول على طفل أو طفل تكمل أسرتهما الصغير وتضفي على حياتهما الزوجية جو المرح والسعاة، فلا شك أن حلم كل فتاة بعد الزواج وكل عروس جديدة هو الإنجاب فغريزة الأمومة مغروسة داخل الفتاة منذ الصغر، إلا أن هذه المسألة متعلقة باتخاذ أسباب معلومة بعد مشيئة الله عز وجل، وهذا أمر أشار إليه سبحانه في كتابه في سورة الشورى حين قال: “يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما”
تبدأ مسألة تفكير الزوجين في الإنجاب في غالب الأحيان بعد مرور عام كامل على الزواج، فيطمح كل واحد منهما إلى الاستمتاع بنعمة الأموة والأبوة والظفر ببراءة الأبناء، ففي حالة التفكير في الإنجاب يلزمك عزيزتي اتباع مجموعة من الوصايا والإرشادات الخاصة بالجماع ومراعاتها خلال العلاقة الزوجية ، ولنساعدك سنعرفك عليها:
إن أكثر الأوقات الجيدة والملائمة لحدوث الإنجاب بعد مشيئة الله هو وقت التبويض، وهذه الفترة تقع بين اليوم الثاني عشر والخامس عشر من بدء الدورة الشهرية، فإذا حدث الجماع خلال هذه المدة واستطاع أحد الحيوانات المنوية الوصول إلى البويضة وقام بتلقيحها فسيحدث حينها الحمل، حيث تبدأ البويضة الملقحة رحلتها إلى الرحم و تثبت نفسها بجداره حتى يستمر الحمل.
بداية يلزمك سيدتي أن تعرفي أن رحلة الحمل تبدأ منذ ساعة قذف السائل المنوي في فرج المرأة ليمر عبر عنق الرحم فتجويف الرحم ثم إلى قناة فالوب، حيث يلتقي هناك مع البويضة الناضجة فيتم التلقيح، ثم تسير البويضة الملقحة حيث تنغرس في جدار الرحم وتبدأ في عملية الانقسام مكونة الجنين.
ما يجب أن تنتبه إليه كل زوجة أثناء المعاشرة الزوجية هو مراعاة الظروف النفسية لكل من الزوجين، فيستحسن قبل القيام بالجماع الأخذ بعين الإعتبار الحالة النفسية التي يمر بها كل من الزوج والزوجة على حد السواء، ذلك أن أية علاقة جنسية تحتاج أن يكون كلا الطرفان على قدر كبير من الارتياح لتنجح ويحصل الحمل، فغالبا ما تؤثر الظروف النفسية بشكل سلبي أثناء الجماع.
إن الوضع الطبيعي أثناء الجماع هو أن تكوني مستلقية على ظهرك لوصول أحد الحيوانات المنوية من المهبل إلى الرحم حتى يواصل رحلته إلى قناة فالوب، وينصح أيضا بعض خبراء الثقافة الجنسية بأن تقوم الزوجة برفع ساقيها بشكل عمودي على جسمها بعد انتهاء الجماع لمزيد من المساعدة في ذلك، وينصح البعض بالانتظار بعض الوقت وعدم الاغتسال إلا بعد ساعة من الجماع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق