كلنا نحب العناق أو أغلبنا، لما يمنحه لنا من شعور بالراحة والطمأنينة، وللعناق منافع وانعكاسات طيبة على الصحة النفسية والجسدية أبرزها.
تسهم الملامسة الناتجة عن العناق في بناء الثقة والشعور بالأمان، الأمر الذي يمهّد لحوارات صادقة وصريحة مع الشخص الآخر.
يعزز العناق إنتاج هرمون الأوكسيتوسين الذي من شأنه أن يقضي على كل أثر لمشاعر الوحدة والغضب.
ينعكس ارتفاع معدل السيروتينين جراء العناق لفترة طويلة، إيجاباً على الجسم والمزاج معاً، بحيث يُبعد الالتهابات والأكسدة عن الأول، ويحسّن الثاني ويبعث فيه الإحساس بالسعادة.
يساعد العناق على إراحة العضلات وإزالة التوتر من الجسم والتخفيف من حدة الآلام والأوجاع، عن طريق خفض مستوى الكورتيزول أو هرمون الإجهاد وزيادة تدفق الدم إلى الأنسجة.
يلعب العناق دوراً في إحلال التوازن في الجهاز العصبي.
يسهم العناق في تخفيض معدل ضغط المرتفع، بفضل النفس العميق الذي تأخذينه عند معانقة أحد ويعزز إفراز الأوكسيتوسين الضروري من أجل الحفاظ على اعتدال ضغط الدم.
يقوّي العناق الجهاز المناعي من خلال تحفيز الغدة الصعترية المسؤولة عن تنظيم إنتاج كريات الدم البيضاء التي تحافظ على صحتك وتبقيك بمنأى عن الأمراض
تسهم الملامسة الناتجة عن العناق في بناء الثقة والشعور بالأمان، الأمر الذي يمهّد لحوارات صادقة وصريحة مع الشخص الآخر.
يعزز العناق إنتاج هرمون الأوكسيتوسين الذي من شأنه أن يقضي على كل أثر لمشاعر الوحدة والغضب.
ينعكس ارتفاع معدل السيروتينين جراء العناق لفترة طويلة، إيجاباً على الجسم والمزاج معاً، بحيث يُبعد الالتهابات والأكسدة عن الأول، ويحسّن الثاني ويبعث فيه الإحساس بالسعادة.
يساعد العناق على إراحة العضلات وإزالة التوتر من الجسم والتخفيف من حدة الآلام والأوجاع، عن طريق خفض مستوى الكورتيزول أو هرمون الإجهاد وزيادة تدفق الدم إلى الأنسجة.
يلعب العناق دوراً في إحلال التوازن في الجهاز العصبي.
يسهم العناق في تخفيض معدل ضغط المرتفع، بفضل النفس العميق الذي تأخذينه عند معانقة أحد ويعزز إفراز الأوكسيتوسين الضروري من أجل الحفاظ على اعتدال ضغط الدم.
يقوّي العناق الجهاز المناعي من خلال تحفيز الغدة الصعترية المسؤولة عن تنظيم إنتاج كريات الدم البيضاء التي تحافظ على صحتك وتبقيك بمنأى عن الأمراض